Common use of القوة القاهرة Clause in Contracts

القوة القاهرة. تشمل القوة القاهرة أي حادث غير متوقع ولا يمكن التحكم به وليس لأي من الطرفين يد فيه ومن شأنه أن يؤدي إلى عرقلة أعمال التطوير والتخطيط والبناء أو التسليم ويشمل على سبيل المثال لا الحصر الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والزلازل والعواصف والأمطار والحرائق والجوائح وغيرها، والأعمال العسكرية والإرهابية، والقرارات الحكومية والقضائية وغيرها التي تحول دون استكمال المشروع، أو تعطل لمرفق خدمي خارج عن إرادة المطور أو تقصير منه، مثل الكهرباء أو الماء أو الصرف الصحي أو الهاتف وغيرها. في حال أثرت القوة القاهرة على إكمال المشروع فيفسخ العقد وتبرأ ذمة الطرفين، ولا يحق لأي من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. في حال استمرار القوة القاهرة لمدة تزيد على (180) يوم وكانت سبب في تأخر المشروع، يحق للطرفين فسخ هذا العقد وتبرأ ذمة كل طرف، ولا يحق لأي من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. إذا لم يستعمل أي من الطرفين حقه في القوة القاهرة، فيستمر العقد بين الطرفين مع تأجيل تاريخ التسليم لمدة بقاء القوة القاهرة.

القوة القاهرة. تشمل فى حالة تحقق حالة من حالات القوة القاهرة أي حادث فان الطرف الذى تأثر بالقوة القاهرة غير متوقع ولا يمكن التحكم به وليس لأي من الطرفين يد فيه ومن شأنه أن يؤدي إلى عرقلة أعمال التطوير والتخطيط والبناء أو التسليم ويشمل على سبيل المثال لا الحصر الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والزلازل والعواصف والأمطار والحرائق والجوائح وغيرها، والأعمال العسكرية والإرهابية، والقرارات الحكومية والقضائية وغيرها التي تحول دون استكمال المشروع، أو تعطل لمرفق خدمي خارج عن إرادة المطور أو تقصير منه، مثل الكهرباء أو الماء أو الصرف الصحي أو الهاتف وغيرها. في حال أثرت ملتزم بتعويض الطرف الأخر علما بان القوة القاهرة على إكمال المشروع فيفسخ العقد وتبرأ ذمة الطرفينهنا تعنى أى ظروف خارجة عن ارادة الطرفين بما فى ذلك وبدون تحديد تصرفات السلطات البلدية الاتحادية أو المحلية أو الاضراب أو الأفقال أو العدوان أو الشغب أو الاضطرابات المدنية و الكواث الطبيعية. فى حالة دخول هذه الأرض (محل العقد) فى نطاق الإستملاك للنفع العام ، ولا يحق لأي ومن ثم تعويض المالك عن هذه الأرض وما عليها من الطرفين الرجوع على مبان، فإنه يجب تقسيم هذا التعويض بنسبة عادلة ما بين الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. في حال استمرار القوة القاهرة لمدة تزيد على (180) يوم وكانت سبب في تأخر المشروع، يحق للطرفين فسخ هذا العقد وتبرأ ذمة كل طرف، ولا يحق لأي الأول و الطرف الثاني أى بنسبة عادلة ما بين قيمة الأرض وما عليها من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. إذا لم يستعمل أي من الطرفين حقه في القوة القاهرة، فيستمر العقد بين الطرفين مع تأجيل تاريخ التسليم لمدة بقاء القوة القاهرةمبان.

القوة القاهرة. تشمل 72-1 أن القوة القاهرة بحسب هذه الفقرة تعني أي حادث حدث أستثنائي : لا يمكن أن يعزى الى الطرف الاخر. وتشمل القوة القاهرة,وليس حصرا, الأحداث الأستثنائية مثل: الأعمال العدائية من حرب معلنة أو غير متوقع ولا يمكن التحكم به وليس لأي معلنة، أو الغزو أو غيرها من الطرفين أعمال الفوضى والاضطرابات التي لا يكون لمستخدمي المقاول أو وكلائه أو مقاوليه الثانويين يد فيه ومن شأنه أن يؤدي إلى عرقلة أعمال التطوير والتخطيط والبناء فيها. ما ينتج عن التلوث بالإشعاعات الأيونية أو التسليم ويشمل على سبيل المثال لا الحصر النووية أو الانفجارات أو عن التيارات الضاغطة الناشئة عن وسائل النقل التي تطير بسرعة الصوت أو بالسرعة فوق الصوتية. ما ينتج عن الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والزلازل والعواصف والأمطار والحرائق والجوائح وغيرها، والأعمال العسكرية والإرهابية، والقرارات الحكومية والقضائية وغيرها التي تحول دون استكمال المشروع، ليس بوسع المقاول أن يتوقع حدوثها أو تعطل لمرفق خدمي خارج عن إرادة المطور يتخذ الإجراءات الاحتياطية لتجنبها أو تقصير منه، مثل الكهرباء أو الماء أو الصرف الصحي أو الهاتف وغيرها. في حال أثرت التأمين ضدها. 72-2 عند تسبب أي من أحداث القوة القاهرة بمنع أحد أطراف العقد عن الوفاء بالتزاماته بموجب العقد فعليه أشعار الطرف الاخر والمهندس كتابيا بمثل هذا الحدث وأعلامهما بمدى تأثير الحدث على إكمال المشروع فيفسخ قدرته على تنفيذ التزاماته بموجب العقد وتبرأ ذمة الطرفين، ولا يحق لأي وذلك خلال (14) يوما من الطرفين الرجوع على علم هذا الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقاتبالحدث أو وجوب علمه به. في حال استمرار عند قيام هذا الطرف بالأعلام بموجب هذه الفقرة فأنه يعفى من التزاماته التعاقدية بشأن هذا الحدث طالما منعته القوة القاهرة لمدة تزيد على (180) يوم وكانت سبب في تأخر المشروع، يحق للطرفين فسخ هذا عن الوفاء بالتزاماته التعاقدية. ويلتزم طرفي العقد وتبرأ ذمة ببذل كل طرف، ولا يحق لأي ما هو ممكن للتخفيف من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. إذا لم يستعمل أي من الطرفين حقه في أثار القوة القاهرة، فيستمر العقد بين الطرفين مع تأجيل تاريخ التسليم لمدة بقاء القوة القاهرةالقاهرة طيلة مدة استمرارها.

القوة القاهرة. تشمل القوة القاهرة أي حادث غير متوقع ولا يمكن التحكم به وليس لأي من أي من الطرفين يد فيه ومن شأنه أن يؤدي إلى عرقلة أعمال التطوير والتخطيط والبناء أو التسليم ويشمل على سبيل المثال لا الحصر الكوارث الطبيعية مثل الفيضانات والزلازل والعواصف والأمطار والحرائق والجوائح وغيرها، والأعمال العسكرية والإرهابية، والقرارات الحكومية والقضائية وغيرها التي تحول دون استكمال المشروع، أو تعطل لمرفق خدمي خارج عن إرادة المطور أو تقصير منه، مثل الكهرباء أو الماء أو الصرف الصحي أو الهاتف وغيرها. في حال أثرت القوة القاهرة على إكمال المشروع فيفسخ العقد وتبرأ ذمة الطرفين، ولا يحق لأي من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. في حال استمرار القوة القاهرة لمدة تزيد على (180) يوم وكانت سبب في تأخر المشروع، يحق للطرفين فسخ هذا العقد وتبرأ ذمة كل طرف، ولا يحق لأي من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. إذا لم يستعمل أي من الطرفين حقه في القوة القاهرة، فيستمر العقد بين الطرفين مع تأجيل تاريخ التسليم لمدة بقاء القوة القاهرة.

القوة القاهرة. تشمل القوة القاهرة أي حادث غير متوقع هي الحدث العام الذي يخرج عن سيطرة أطراف العقد ولا يمكن التحكم به وليس لأي توقعه ويستحيل دفعه كما يستحيل تنفيذ التزامات المتعاقد أثناء قيامها، ولا يعزى لتسبب أو خطأ أو إهمال من الطرفين يد فيه ومن شأنه أن يؤدي إلى عرقلة أعمال التطوير والتخطيط والبناء أحد الأطراف أو التسليم أي شخص آخر، ويشمل على -على سبيل المثال لا الحصر الكوارث الطبيعية الحصر- الحريق والفيضان والحوادث والحرب والعمليات العسكرية والحظر الاقتصادي. لا يُعدُّ عدم أداء أحد الطرفين التزاماته إخلالًا بهذا العقد إذا كان هذا العجز ناشئًا عن القوة القاهرة بشرط أن يكون الطرفان قد اتخذا جميع الاحتياطات المعقولة والعناية الواجبة والتدابير اللازمة، وذلك بغرض تنفيذ شروط وأحكام هذا العقد، وقد أبلغ الطرف المتأثر الطرف الآخر في أقرب وقت ممكن من تاريخ علمه بوقوع مثل الفيضانات والزلازل والعواصف والأمطار والحرائق والجوائح وغيرها، والأعمال العسكرية والإرهابية، والقرارات الحكومية والقضائية وغيرها التي تحول دون استكمال المشروع، أو تعطل لمرفق خدمي خارج عن إرادة المطور أو تقصير منه، مثل الكهرباء أو الماء أو الصرف الصحي أو الهاتف وغيرهاهذا الحدث. في حال أثرت القوة وقوع أيًا من أحداث القوى القاهرة والتي تؤدي إلى تأخير في تنفيذ العقد أو أداءه لمدة تتجاوز (6) ستة أشهر، فيجب على إكمال المشروع فيفسخ العقد وتبرأ ذمة الطرفين، ولا يحق لأي من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. في حال استمرار القوة القاهرة لمدة تزيد على (180) يوم وكانت سبب في تأخر المشروع، يحق للطرفين فسخ الاجتماع لاتخاذ قرار حيال استمراريّة هذا العقد وتبرأ ذمة كل طرف، ولا يحق لأي من الطرفين الرجوع على الطرف الآخر بالمطالبة بأي مستحقات. إذا لم يستعمل أي من الطرفين حقه في القوة القاهرة، فيستمر أو وضع طرق بديلة كتخفيض العقد بين الطرفين مع تأجيل تاريخ التسليم أو إيقافه لمدة بقاء القوة القاهرةمماثلة لفترة الإيقاف الفعلية.